ღ✿ღ مُنْتَدَيَاتْـــ تََـوْأَمْ رُوحِي ღ✿ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الأقصى
-> عضو جديد <-
-> عضو جديد



ذكر
عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
العمر : 40

الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء   الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء I_icon_minitimeالأربعاء مايو 25, 2011 10:39 am

الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ (11) فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ (15) الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 .
وقوله: ( وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً ) هذه صيغة تكثير، كما قال الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ الإسراء: 17] .
وقال تعالى: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 فَكَأَيِّنْ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ الحج:45] . وقوله: ( وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ ) أي: أمة أخرى بعدهم.
( فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا ) أي: تيقنوا أن العذاب واقع الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP بهم، كما وعدهم نبيهم، ( إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ ) أي: يفرون هاربين.
( لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
وَمَسَاكِنِكُمْ ) هذا تهكم بهم قدرًا أي: قيل لهم قدرًا: لا تركضوا هاربين
من نـزول العذاب، وارجعوا إلى ما كنتم فيه من النعمة والسرور، والعيشة
والمساكن الطيبة.
قال قتادة: استهزاء بهم.
( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) أي: عما كنتم فيه من أداء شكر النعمة.
( قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ) اعترفوا بذنوبهم
حين لا ينفعهم ذلك، ( فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى
جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ ) أي: ما الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP زالت تلك المقالة، وهي الاعتراف بالظلم، هِجيراهم حتى حصدناهم حصدًا الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP وخمدت حركاتهم وأصواتهم خمودًا.
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ (16) لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18) وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلا يَسْتَحْسِرُونَ (19) يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ (20) الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 .
يخبر تعالى أنه خلق السماوات والأرض بالحق، أي: بالعدل والقسط، الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ النجم :31]، وأنه لم يخلق ذلك عبثًا ولا لعبًا، كما قال: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ ص:27]
وقوله تعالى: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ
مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال ابن أبي نَجِيح، عن مجاهد: (
لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا )
يعني: من عندنا، يقول: وما خلقنا جنة ولا نارًا، ولا موتًا، ولا بعثًا، ولا
حسابًا.
وقال الحسن، وقتادة، وغيرهما: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) اللهو: المرأة بلسان أهل اليمن.
وقال إبراهيم النَّخعِي: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ ) من الحور العين.
وقال عكرمة والسدي: المراد باللهو هاهنا: الولد.
وهذا والذي قبله متلازمان، وهو كقوله تعالى: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [الزمر:4]، فنـزه نفسه عن اتخاذ الولد مطلقًا، لا سيما عما يقولون من الإفك والباطل، من اتخاذ عيسى، أو العزير الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP أو الملائكة، الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ الإسراء:43] .
وقوله: ( إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال قتادة، والسدي، وإبراهيم النخعي، ومغيرة بن مِقْسَم، أي: ما كنا فاعلين.
وقال مجاهد: كل شيء في القرآن "إن" فهو إنكار.
وقوله: ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ ) أي: نبين الحق
فيدحض الباطل؛ ولهذا قال: ( فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ) أي: ذاهب
مضمحل، ( وَلَكُمُ الْوَيْلُ ) أي: أيها القائلون: لله ولد، ( مِمَّا
تَصِفُونَ ) أي: تقولون وتفترون.
ثم أخبر تعالى عن عبودية الملائكة له، ودأبهم في طاعته ليلا ونهارًا ،
فقال: ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ ) يعني:
الملائكة، ( لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ ) أي: لا يستنكفون عنها،
كما قال: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 لَنْ
يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ النساء :172] .
وقوله: ( وَلا يَسْتَحْسِرُونَ ) أي: لا يتعبون ولا يَملُّون.
( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) فهم دائبون في
العمل ليلا ونهارًا، مطيعون قصدًا وعملا قادرون عليه، كما قال تعالى: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ التحريم:6].
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن أبي دُلامة البغدادي، أنبأنا عبد
الوهاب بن عطاء، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن صفوان بن مُحرِز، عن حكيم بن
حِزَام قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، إذ قال لهم:
"هل تسمعون ما أسمع؟" قالوا: ما نسمع من شيء. فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: "إني لأسمع أطيط السماء، وما تلام أن تئط، وما فيها موضع شِبْر إلا
وعليه ملك ساجد أو قائم". غريب ولم يخرجوه الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP2 .
ثم رواه ابن أبي حاتم من طريق يزيد بن زُرَيْع، عن سعيد، عن قتادة مرسلا.
وقال أبو إسحاق الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP ، عن حسان بن مخارق، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل قال: جلست إلى كعب الأحبار وأنا غلام، فقلت له: أرأيت قول الله [للملائكة]الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP ( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) أما
يشغلهم عن التسبيح الكلام والرسالة والعمل؟. فقال: فمن هذا الغلام؟
فقالوا: من بني عبد المطلب، قال: فقبل رأسي، ثم قال لي: يا بني، إنه جعل
لهم التسبيح، كما جعل لكم النفس، أليس تتكلم وأنت تتنفس الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP وتمشي وأنت تتنفس؟.
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ (21) لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (22) لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23) الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1
ينكر الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء MARGNTIP
تعالى على من اتخذ من دونه آلهة، فقال: بل ( اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ
الأرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ ) أي: أهم يحيون الموتى وينشرونهم من الأرض؟ أي:
لا يقدرون على شيء من ذلك. فكيف جعلوها لله ندًا وعبدوها معه.
ثم أخبر تعالى أنه لو كان في الوجود آلهة غيره لفسدت السماوات الأرض،
فقال ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ ) أي: في السماء والأرض، ( لَفَسَدَتَا
) ، كقوله تعالى: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 مَا
اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا
لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1
[ المؤمنون:91]، وقال هاهنا: ( فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ
عَمَّا يَصِفُونَ ) أي: عما يقولون إن له ولدًا أو شريكًا، سبحانه وتعالى
وتقدس وتنـزه عن الذي يفترون ويأفكون علوًا كبيرًا.
وقوله: ( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: هو
الحاكم الذي لا معقب لحكمه، ولا يعترض عليه أحد، لعظمته وجلاله وكبريائه،
وعلوه وحكمته وعدله ولطفه، ( وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: وهو سائل خلقه عما
يعملون، كقوله:الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ الحجر:92، 93] وهذا كقوله تعالى: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجَارُ عَلَيْهِ الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1 [ المؤمنون:88] .
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B2 أَمِ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ
مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ
(24) الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء B1
يقول تعالى: بل ( اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ ) يا محمد: (
هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ) أي: دليلكم على ما تقولون، ( هَذَا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ ) يعني: القرآن، ( وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ) يعني: الكتب المتقدمة
على خلاف ما تقولون وتزعمون، فكل كتاب أنـزل على كل نبي أرسل، ناطق بأنه لا
إله إلا الله، ولكن أنتم أيها المشركون لا تعلمون الحق، فأنتم معرضون عنه؛
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حكاية وفا
-> مشرفة <-
-> مشرفة
حكاية وفا


انثى
عدد المساهمات : 443
تاريخ التسجيل : 29/04/2011
العمر : 37

الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء   الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء I_icon_minitimeالخميس مايو 26, 2011 7:06 am

بارك الله فيك أخي الكريم
وجزاك ربي كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ღ توأم روحے ღ
-> إدارة الموقع <-
-> إدارة الموقع
ღ توأم روحے ღ


انثى
عدد المساهمات : 438
تاريخ التسجيل : 13/04/2011
العمر : 34

الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء   الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 3:44 am

جميل ما نقلت ... بوركت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://twamro7y.roo7.biz
 
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزء الثاني من تفسير سورة طه
» الجزء الأول من تفسير سورة الأنبياء
» الجزء الرابع من تفسير سورة الأنبياء
» الجزء الخامس من تفسير سورة الأنبياء
» الجزء السابع من تفسير سورة الأنبياء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ✿ღ مُنْتَدَيَاتْـــ تََـوْأَمْ رُوحِي ღ✿ღ :: « . عَامـيَات . » :: ◦:: توأم روحے نور وهداية ::◦-
انتقل الى: